GuidePedia

أصوات غردت بأسماعي
مغامرة كأنفعالاتي و كأنها خلقا يقتص
أنصاف
تكويني و أفهامه أنفاسا قدراتها العهد
و التعبير
و لتحيا كوامنا لسرائري و أبداعه شعورا
للروح
و تخيلا للمحاتها و كأنها قواما للتفكر،،،،
و تأملات
لحروفا بأوسط الأسطر و تضادها تشكلا
بمجاهل
الأبتداء لتتكأ تراجعا لأمتثال مواقفا،،،،،
معارفها
المسجونة بأسراري فتبصري حسا،،،،،
يتفنن
التفاضل أستبصارا و أتخاذه تلاوة،،،،
لمقامات
التواجد و فقدانها شعورا لذرات أحكمت
التخيل
و بقايا أساطيري و جنانها المحتدمة،،،،
لتجهش
بكاءا بأصواتا غردت و كأن أسماءا،،،،،
صورا
للجمال و ان تفردت أستبصارا كان،،،،،
أختيارها
أدواتي الضبابية لتطوف بمحارق التجدد
و أوصالا
للعناد و لتهيئ مرؤتي فبقايا سريرتي
لتنهال
كالدموع سخونة و تسربها بمتاهات
لأعين
الدهر و خيلاء المعرفة و لتخلق عوالما
للجنون
و أستشعارها مواهبا تنتشي ناصية
السكون
فتجرد الأحساس من مسالكا لثورات
الريح
و مواطنا للأيثار و ريحا تعابيرا،،
تجهد
الضرر و ضميره الحي يبكي سرا
ليدمي
معصمي فتكلمي تفضلا بشكلي
حرائقا
للأرواح و تأملا لرموز التصور،،،
و أسهاما
بأظهار السحر الأبدي و أرتكازا،،،
على
مواهب العرافين فموضعيتها،،،،،
أحادية
التطرف و التحير ألتحاما بقوام
الوجد
و بوحداتي قصائدي المجنونة،،،،
و لتتسرب
الأبعاد محاسنا للرؤيا و امتزاجها
بذاتي
لتبرق شرارات البرق بمهب رياح
الغد
و عطرها المنثور يملئ أركان،،،،،
المكان
و تلك حكايات أسرجتها أرضية
الخصب
و ترابها يعفر قناديلا للروح و،،،،،
نورها
يتشكل كأطيافا هجرتها الملائكة
و عواصفها
لا ترى الغضب و لتنفخ بالصور
مجمدة
حراك التوازن و مراكبا تكسرت
أشرعتها
تعثرا بمكامن التكوين ليغتال،،،،
طيف
الوسامة حياة نواتها الأسهاب،،،،
فارخت
مدامعا ساخنة مع سماوات غيثها
قطرات
شديدة الأنفعال لتجد من الوحدة
أستكانة
و سجالها التغرب و لهيبا للأشواق
ليكتحل
الود برموشا أفقدت المزاج و تجرحت
انزعاجا
من كثافة اللعنات فتشكلت صورا
لأحلامي
و سردها بقايا أسهاما لمعاناتي و،،،،
ليتباين
الود بمخيلة الوجود .

المشاركات الشائعة

﴿ الخَيرُ في الحبِّ ﴾ ✍ الشاعر فؤاد زاديكى

الخَيرُ في الحبِّ أنْ يسُودَ الحبُّ قلبًا نِعمةٌ إنَّهُ يُرضِي إلهَ العالَمِينْ منطقُ الحُبِّ انفِتاحٌ دونما وَجهِ تَعكيرٍ على نَحوٍ حزِ...

 
Top