الشاعر د.عبدالخالق العطار
ألموسوي
العراق
تلبية الغوالي
قصيدة ( إشتِياق )
بِإشْتِياقٍ
أَبْحَثُ الدُنيا وَ أَصطادُ الحُروفْ
وَ أُفَلّي الليلَ نجماً إثْرَ نَجمٍ
وَ أَطُوفْ
ه ه ه
ساهِرٌ مِصباحُ آمالي
_ يُغَذّي
زَيتَهُ جُنحُ الطُيوفْ
وَ يُسَلّي ضَوءَهُ
زَخمٌ مِنَ الرُؤيا شَغوفْ
ه ه ه
يدفَعُ الماضِي إلى ساحِلِ بَحرِي
بِدَلالٍ
وَ حَنِينْ
وَ يُعانِي
لَوعَةَ الذِكرَى
_ يُدارِي
كُلَّ جُرحٍ وَ يَروفْ
ه ه ه
فَيُقاسِي
صَبْوَةً في كُلِّ فِكْرَه
وَ نوَى مِنْ كُلِّ خَطْرَه
أَسَفاً في ألقَلبِ حَسْرَه
ه ه ه
بقلمي/ د.عبدالخالق العطار