محاكاة
بقلمي / جاسم محمد الدوري
وذات مساء
استوقفني الليل مرة
وراح يلملمني من اشلائي
ويضمني بين حناياه
يروي لي
قصة موت الاله
وكيف خولته النجوم
ترتيب اوراقها
وانا ما زلت الملم بعضي
وارتب اوراقي
المتناثرة هنا.... وهناك
لربما يحين دوري
لقد خولتني حروفي
لكي ادلو بدلوي
فأنا وعمري صنوان
كل منا له حكاية
وحكايتي اني
كنت طفلا متمردا
احاول ان اثير
المشاكل من حولي
لكن عمري
كان يحاول جاهدا
ان يهدأ من روعي
ويقتل غضبي بضحكة منه
ساعة لهفة
لان في عمري
تأريخ وطن يحاول
ان يعيش حرا
المشاركات الشائعة
-
// مُجاراتي لـلشاعر ( أمرِؤ القيس ) ......... قِفْ وأَنِخْ بَعيرك * قِفْ وأَنِخْ بَعيركَ ياإمرِأَ القَيسِ وإنزِل فَهُنا كُنَّا نَتَهادى ...
-
يا زائراً سطوري في مرج وريقاتي لا تجافني مثلما جافيت كتاباتي كن كالنسيم يسري في رحاباتي وكن قارئا واقرأ لي مفرداتي واقطف منها طيب الاثر...
-
مشاركتي في المسابقة شعر نثر يا ويلتاه على نأي ترائى أمامي.. ليس منه مفر فراق وبعاد وهجر. سأترك لك هذي الديار اعتصر عيشا أمر... ساغاد...
﴿ الخَيرُ في الحبِّ ﴾ ✍ الشاعر فؤاد زاديكى
الخَيرُ في الحبِّ أنْ يسُودَ الحبُّ قلبًا نِعمةٌ إنَّهُ يُرضِي إلهَ العالَمِينْ منطقُ الحُبِّ انفِتاحٌ دونما وَجهِ تَعكيرٍ على نَحوٍ حزِ...