شهقة ذاكرة
أحلام مؤجلة لواقع حاضر
يقتات على جدار الذكريات
ضربت الرأس وما حوت مداد طيفك
بلوحة مدمجة بوسائط من الزود
الليل المسافر على متون العتمة
زيت معانيك أشعلت بيننا
فتيل سردي الممتد
بقاع ما بيننا من
قناديل العهود
رأيت الأسماء
بظاهر راحة النطق
أجواء غضة طرية لغدٍ أفضل
تفيأت من ظلك مفردات كل المحاربين
الذين لهم ببطن الصياغات محتوى الدر
المنثور في ساحة الشم رواية
أنف وثلاث عيون لملمت بإحسان
شتاتي ومن حجر إسماعيل حنين
تعالي على قوافي الزمن أيقونة
حياتي ترانيم يس وما رسمت
المعلقات السبع وما التهمت
فيك من طيب المشاهدات
معي من شريط دوار الشمس
آية التكوير فسطاط منباب النقر
لعليقة نجم الشعرى قلبت منه سماء
قربك المصقول المسكون في خلايا خيالي
تعالي نحرر معاً مصطلح الرب والغيب
كلما ازداد رحمك برونق من لب
ولادة الجاذبيات بيننا
الشمس والقمر كل
التطورات أمست
على قدم وساق بيننا
مراعي الدفء روحي أنت
شغفي الذي تيمم أمطره شدوي معك
أول مساء الموعد على أريكة تقطر الندى
يسبح إنتظاري مع رعشة البيان التالي
طارح غرام على الصداق المسمى بيننا
نداء في التجسد وكل صدى من عين
بئر عذب وتزودوا إن خير ماجنيت من
أسمك قدر الوفاء وبحبوحة في الغرق
تفاديت معك ضربات قاتلة وتلقيت من
بشرى الرسائل كل نماء حتى العناد مع الغباء
أسلما مع الببغاء تعالي ليس بيننا
تكرار ولا ملل ولا رتابة من تلك
النحل التي لاتعرف سوى حدود
القهر والتشريد والمصادرة
تلك من أنباء التوهجات
التي وشوشت منها كل
رحمة مهداة بتلك الكلمات
المملوءة بسحر إلهام تعالي حتى
مطلع الفجر حفظت عن ظهر
رمشك الجارح بنفسي وقدموا
حتى جاءت في لقياك معي
كل المجرات أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
المشاركات الشائعة
-
// مُجاراتي لـلشاعر ( أمرِؤ القيس ) ......... قِفْ وأَنِخْ بَعيرك * قِفْ وأَنِخْ بَعيركَ ياإمرِأَ القَيسِ وإنزِل فَهُنا كُنَّا نَتَهادى ...
-
يا زائراً سطوري في مرج وريقاتي لا تجافني مثلما جافيت كتاباتي كن كالنسيم يسري في رحاباتي وكن قارئا واقرأ لي مفرداتي واقطف منها طيب الاثر...
-
مشاركتي في المسابقة شعر نثر يا ويلتاه على نأي ترائى أمامي.. ليس منه مفر فراق وبعاد وهجر. سأترك لك هذي الديار اعتصر عيشا أمر... ساغاد...
﴿ الخَيرُ في الحبِّ ﴾ ✍ الشاعر فؤاد زاديكى
الخَيرُ في الحبِّ أنْ يسُودَ الحبُّ قلبًا نِعمةٌ إنَّهُ يُرضِي إلهَ العالَمِينْ منطقُ الحُبِّ انفِتاحٌ دونما وَجهِ تَعكيرٍ على نَحوٍ حزِ...