عذرا سيدتي...
لاأعلم مالذي يشدني إليكِ.. أشتقت إليك وقلقت عليك،بعد غياب طال وفراق استمر كل هذا المقال.. اشتقت لحرفك الباكي وعطرك الزاكي.. ونبضات قلب يخطها قلمك المتلألئ ألقا رغم عفويته بحنكةِ عاشق تَبَحَّر في الحب قبل أن يغرق فيه.. اشتقت لتلك الخربشات الصادقه والحكايا الناطقه شوقاً وألماً ممزوجة بالحزن والفرح، تستنطق شخوصها بما يبوح به قلبك لذلك القادم الجديد...💖
ماجد العمران